ما هو الكستناء؟
مؤسسة تراحم الخيرية
الكستناء فاكهة الشتاء .. هكذا تعرف الكستناء وتسمى في بعض اللغات بـ "أبو فروة" و "شاه بلوط" وتفضّل الغالبية تذوقها مشوية في ليالي الشتاء الباردة حين يجتمع الساهرون حول المدفأة ويتلذذون بتقشيرها وتناول لبها فهي حقاً لذيذة .. إنها ثمرة الكستناء Castanea sativa بطعمها المميز.
تحتوي كل 100 غرام من الكستناء على فيتامين B ، ثيامين، نياسين، كالسيوم، حديد، وفسفور, وتحتوي حوالي 4.1 غرام دهون، ومن البروتين 2.9 غرام، و377 سعرة حرارية.
ونظراً الى احتواء الكستناء على المعادن والفيتامينات فهي تعتبر منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ومطهرة ومقوية للمعدة.
أما من الناحية الجمالية تحتوي الكستناء على كميات مهمّة من الفيتامينات C وB6 وB1 وB2 وB9 والتي تحافظ على صحة الجلد والشعر والعضلات، كما أن فيتامين C يشكل نوعاً بالغ الأهمية من أنواع المواد المضادة للأكسدة لمنع التجاعيد.
كما يفيد الكستناء الشعر وذلك لإحتوائه على الزنك والبوتاسيوم والمنغنيز بحيث يزيل جميع السموم الضارة من الجسم ويعيد إلى الشعر حيويته وكثافته.
ويشتهر الكستناء بدوره الفعال في محاربة الجذور الحرة التي تسبب ظهور الشيخوخة، وذلك بفضل محتوياته العالية من مادة البوليفينوا وفيتامين E والسيلينيوم.
تحتوي كل 100 غرام من الكستناء على فيتامين B ، ثيامين، نياسين، كالسيوم، حديد، وفسفور, وتحتوي حوالي 4.1 غرام دهون، ومن البروتين 2.9 غرام، و377 سعرة حرارية.
ونظراً الى احتواء الكستناء على المعادن والفيتامينات فهي تعتبر منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ومطهرة ومقوية للمعدة.
أما من الناحية الجمالية تحتوي الكستناء على كميات مهمّة من الفيتامينات C وB6 وB1 وB2 وB9 والتي تحافظ على صحة الجلد والشعر والعضلات، كما أن فيتامين C يشكل نوعاً بالغ الأهمية من أنواع المواد المضادة للأكسدة لمنع التجاعيد.
كما يفيد الكستناء الشعر وذلك لإحتوائه على الزنك والبوتاسيوم والمنغنيز بحيث يزيل جميع السموم الضارة من الجسم ويعيد إلى الشعر حيويته وكثافته.
ويشتهر الكستناء بدوره الفعال في محاربة الجذور الحرة التي تسبب ظهور الشيخوخة، وذلك بفضل محتوياته العالية من مادة البوليفينوا وفيتامين E والسيلينيوم.
ورغم ان الكستناء يحتوي الكثير من الفيتامينات والمعادن، إلا أنه يجب الانتباه إلى عدم الإفراط في تناولها، لأنه يؤدي إلى زيادة الوزن وتراكم الدهون في مختلف أجزاء الجسم، لذلك، تجنّبي تناول أكثر من 3 حصص في الأسبوع، تفادياً لزيادة الكثير من الوحدات الحرارية إلى النظام الغذائي.
